انتقل إلى رحمة الله تعالى، الفنان التشكيلي عبدالله نواوي بعد معاناة مع المرض عن عمر يناهز 77 عاماً وصلي عليه ظهر اليوم (الثلاثاء) في جامع الثنيان بجدة، ودفن في مقابر المعلاة بمكة المكرمة.
ويُعَدُّ نواوي أحد الفنانين البارزين في المشهد التشكيلي السعودي المعاصر، ومن رواد الفن التشكيلي بالمملكة، وهو من مواليد مكة المكرمة 1946.
تلقّى نواوي تعليمه الابتدائي في مدارس السعدية بمكة المكرمة، والمتوسط في معهد المعلمين بمكة المكرمة، ثم أكمل دراسته الثانوية بمعهد التربية الفنية بالرياض، وحصل على درجة البكالوريوس من جامعة إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية، والماجستير في التربية الفنية من جامعة كلورادو 1980.
كما رأسَ قسم التربية الفنية بـ«تعليم جدة» لعدة سنوات، وعمل رئيساً للجنة الفنون التشكيلية بجمعية الثقافة والفنون بجدة، ونائباً لرئيس بيت الفنانين التشكيليين بجدة، ومستشاراً ومنظماً للمعارض الدولية بوزارة الثقافة والإعلام لعدة سنوات، وأقام أكثر من 10 معارض شخصية، إضافة لمشاركته في العديد من المعارض الدولية في بنغلاديش وبغداد وبيروت والقاهرة وأمريكا.
ويُعَدُّ نواوي أحد الفنانين البارزين في المشهد التشكيلي السعودي المعاصر، ومن رواد الفن التشكيلي بالمملكة، وهو من مواليد مكة المكرمة 1946.
تلقّى نواوي تعليمه الابتدائي في مدارس السعدية بمكة المكرمة، والمتوسط في معهد المعلمين بمكة المكرمة، ثم أكمل دراسته الثانوية بمعهد التربية الفنية بالرياض، وحصل على درجة البكالوريوس من جامعة إنديانا بالولايات المتحدة الأمريكية، والماجستير في التربية الفنية من جامعة كلورادو 1980.
كما رأسَ قسم التربية الفنية بـ«تعليم جدة» لعدة سنوات، وعمل رئيساً للجنة الفنون التشكيلية بجمعية الثقافة والفنون بجدة، ونائباً لرئيس بيت الفنانين التشكيليين بجدة، ومستشاراً ومنظماً للمعارض الدولية بوزارة الثقافة والإعلام لعدة سنوات، وأقام أكثر من 10 معارض شخصية، إضافة لمشاركته في العديد من المعارض الدولية في بنغلاديش وبغداد وبيروت والقاهرة وأمريكا.